admin

أصبح الإنترنت من أهم العوامل التي يقوم عليها العصر الحالي. حيث أنتشر استخدام الإنترنت على نحو كبير وملحوظ، أدى ذلك إلى انتشار الكثير من المميزات. استطعنا أن نتلامس مع مميزات الإنترنت المُتعددة بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي التي كان ولازال لها دور كبير وملحوظ ومرئي في الكثير من المجالات من حولنا. تأثر المجال الاقتصادي ومجال

بعد مُغادرة الموظفين لمكاتبهم فإن المباني تُصبح فارغة تمامًا وأكثر عرضة للسرقة والتخريب والتسكع والأنشطة الإجرامية الأخرى! يعتبَّر هذا الأمر تحديًا لمديري الأمن ومديري المرافق الذين يُفكرون دائمًا في إيجاد وسائل جديدة لتأمين ممتلكاتهم، لكن – بين عشية وضحاها – يُصبح المجرمون أكثر ذكاءً وأكثر صعوبة للتوقف عن استخدام الأنظمة التقليدية! أدوات التأمين الجديدة الثورية

تُعتبر الجرائم الإلكترونية من أكثر ما يُهدد المجتمع الإلكتروني الرقمي في الوقت الراهن. تتنوع الجرائم الإلكترونية لتشمل عمليات القرصنة وسرقة المعلومات المصرفية وبالتالي سرقة الأموال وأيضاً التصنت والمراقبة بدون أذن أو عِلم الأشخاص الآخرين وأيضاً القرصنة على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف سرقة الحساب الخاص بهم. تُهدد هذه الجرائم حياة الأشخاص على الإنترنت، لاسيما في الوقت

قد يواجه الإنسان الكثير من الظروف الصعبة التي تفرض نفسها وتضطر الإنسان إلى التصرف على نحو مُعين حتى يتم تفادي مثل هذه الظروف بشكل عام. ولكن، توجد بعض الظروف التي قد تواجهها أنت بنفسك أو قد يواجهها الأشخاص من حولك وتضطر لمساعدتهم ومساعدة نفسك حتى تنقذ الموقف. كم من المرات سمعنا عن أشخاص لم يستطيعوا

أصبحت معايير الأمان والسلامة من أهم المعايير التي تلتفت إليها الشركات منذ بداية الثورة الصناعية. حيث أن هُناك الكثير من المخاطر التي تحول دون امتثال الشركات لمعايير الأمان والسلامة. لا يوجد مجال للشك في أن معايير الأمان والسلامة من المعايير التي أصبح عدم امتثالها لا يُعرض الشركات للمخاطر فقط، بل وإنما يضر بسمعتها كثيراً ويُعرضها

انتشر فيروس Covid-19 انتشار غير مسبوق وأدى ذلك إلى تنفيذ وتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي وحالات الطوارئ في الكثير من البلاد. لذلك، اضطر الكثير منا إلى المكوث في المنزل أطول فترة مُمكنة وفي الكثير من الأحوال اضطر الكثير منا إلى العمل من خلال المنزل أيضاً. في حين أن المنزل الآن يُعتبر مصدر من مصادر الأمان، إلا